لا أخون..

 أأخونُ حبي بعدما

بنيته بأدمعٍ..

وكلما أبصرتهُ..

أدركتُ أني لم أزل֯ مستمتعا؟

أأخونُ عينَ معلمي

فنَ الهوى..

بما حوى..

أأخونُ قلباً ملهما؟

لا..

لا أخون֯..

فقلبي ليس مجرما!

(المنصورة 21 إبريل 2000م)

تعليقات